مقالات عن الأطفال حديثي الولادة والرضع والأم

قد تواجه بعض الأمهات صعوبة في إيقاظ أطفالهن النائمين بعمق لإتمام عملية الرضاعة. تزداد هذه الأهمية خلال الأسابيع الأولى من حياة الطفل (بالاخص اول شهرين حيث يحتاج إلى ١٠-١٢ رضعة في اليوم)، حيث يحتاج حديثو الولادة إلى التغذية كل ساعتين إلى ثلاث ساعات لضمان حصولهم على ما يكفي من الطاقة والسوائل الضرورية. لماذا يجب إيقاظ […]

الرضاعة الطبيعية تُعتبر الوسيلة الأمثل لتغذية الرضيع، حيث توفر له العناصر الغذائية الأساسية بشكل طبيعي ومثالي لنموه وتطوره. بالإضافة إلى ذلك، تُعزز الرضاعة الطبيعية صحة الطفل النفسية والجسدية، في حين أن الرضاعة الصناعية، رغم كونها بديلًا مفيدًا في بعض الحالات، لا تضاهي الفوائد العديدة التي تقدمها الرضاعة الطبيعية. فوائد الرضاعة الطبيعية للأطفال 1. مكونات غذائية

طبعا عنوان المقاله ملفت جدا عند قراأته لأول مره. فالبكاء البنفسجي (PURPLE Crying) ليس بكاء بلون البنفسج ولكنها تشير إلى حاله معينه يختصرها العلماء في حروف كلمة بنفسجي بالانجليزيه كما سأوضح لحضراتكم حالا. هذا النوع من البكاء يُمثل مرحلة طبيعية من حياة الرضع تتميز بالبكاء المفرط والمستمر. رغم أن هذا النوع من البكاء لا يكون

تُعد اللهاية أو “السكاتة” (Pacifier) من الوسائل الشائعة التي يستخدمها الآباء لتهدئة الرضع. ورغم فوائدها المتعددة، إلا أن استخدامها طويل المدى قد يكون له بعض الآثار السلبية. في هذا المقال، سناناقش مع حضراتكم دور اللهاية في تطور الطفل، فوائدها، أضرارها، والتوصيات الطبية الحديثة حول استخدامها. فوائد اللهاية للرضع 1. تهدئة الطفل: تساعد اللهاية على تهدئة

الرضاعة الطبيعية هي الطريقة المثلى لتغذية الرضيع، حيث توفر له جميع العناصر الغذائية اللازمة لنموه وتطوره السليم خلال الأشهر الأولى من حياته. بالإضافة إلى ذلك، تُعزز الرضاعة الطبيعية من الترابط العاطفي بين الأم والطفل وتساهم في تعزيز صحة الأم. فوائد الرضاعة الطبيعية للطفل 1. التغذية المثالية: حليب الأم يحتوي على جميع العناصر الغذائية اللازمة لنمو

لمشاهدة الفيديو الكامل لارتفاع الحرارة وكيفية التعامل معها وطريقة عمل الكمادات: اضغط هنا الالتهاب الرئوي عند الأطفال هو عدوى تصيب الرئتين، ويُعتبر من أكثر الأسباب شيوعًا للأمراض التنفسية الحادة. العوامل المسببة للالتهاب الرئوي تتنوع حسب الفئة العمرية، حيث تُعد البكتيريا واحدة من أهم المسببات، وتختلف الأنواع البكتيرية المسببة بناءً على عمر الطفل وحالته المناعية.